توصلت دراسة حديثة إلى أن اختبارا ثوريا جديدا للحمض النووي "دي إن إيه" قد يجعل عملية التلقيح الصناعي أكثر نجاحًا. ويعتقد الباحثون في مستشفى سانت غاي بفرجينيا في الولايات المتحدة، أن المشكلات المتعلقة بجدائل الكروموسومات النامية للحمض النووي للطفل الموجودة في كل خلية، هي المسبب الرئيسي لحالات الإجهاض. ولزيادة فرص المرأة في الحمل عن طريق التلقيح الصناعي ، فإنه "وفقا ل "ديلي ميل" يجب فحص الأجنة قبل أن يتم زرعها في رحم الأم للتحقق من عدم وجود أي مشكلات في الكروموسومات، مما يقلل مخاطر الإجهاض إلى أدنة حد. والطريقة الجديدة لا تضر بالحمل نظرا لاختيار الجنين الأكثر قوة وصحة في عملية التلقيح الاصطناعي.كلمات دالة: التلقيح الاصطناعيطباعةEmailÙيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :