ننشر توصيات المؤتمر الدولي العلمي السادس لكلية التربية النوعية جامعة القاهرة

  • 2/18/2019
  • 00:00
  • 7
  • 0
  • 0
news-picture

أعلنت اللجنة المسئولة عن المؤتمر الدولي السادس لكلية التربية النوعية "التعلم النوعي وبناء الإنسان"، اليوم الاثنين، عن عدة توصيات من خلال الأوراق البحثية والمناقشات وآراء الحضور، حيث أوصى المؤتمر بالآتي:1- تطوير برامج كليات التربية النوعية بمصر، من خلال تطوير سياسة القبول بهذه الكليات، لتصبح مبنية على التنافسية ومن خلال معايير موضوعية وعلى أساس الموهبة فى المجالات المختلفة وتحديث البرامج وربطها بسوق العمل.2- نشر مفهوم التربية الإعلامية وأهميتها وأهدافها على نطاق واسع من خلال "الأجهزة الرسمية للدول وجميع الوسائل الإعلامية- تحقيق التعاون والمشاركة بين التربية والإعلامية على اعتبار أن التربية الإعلامية أصبحت مطلبا لا بد من إدخالها بمراحل التعليم المختلفة- دمج مهارات التربية الإعلامية. 3- إعادة تعديل دور وسائل التواصل الاجتماعي لخدمة القضايا الاجتماعية. 4- تكثيف التعاون الدولي والسعي نحو تكنولوجيا متقدمة لمواجهة التطرف بكل صوره وألوانه.5- وضع إطار عن الإعلام التربوي يوضح دوره في بناء الإنسان مع توظيف الأنشطة الإعلامية بالمدارس بناء شخصية الطالب. 6- التوسع في الإعلام المتخصص بالإعاقة. 7- عقد دورات تدريبية للإعلاميين بصفة عامة والإعلاميين التربويين بصفة خاصة مع توعيتهم بقضايا الإعاقة والمعاقين.8- دمج التربية الجمالية مع المقررات الدراسية في جميع المراحل الدراسية والاهتمام بأنشطة التربية الفنية والتربية الموسيقية والتربية الرياضية والاقتصاد المنزلي والمسرح المدرسي.9- الاهتمام بالأنشطة الفنية والموسيقية والإعلامية والرياضية والإذاعية والمسرح والصحافة المدرسية، للمساهمة في الارتقاء بالذوق العام للطلاب ومواجهة العنف والتعصب. 10- تفعيل دور الجامعات في محو الأمية وتعليم الكبار، وذلك من خلال "توفير قاعدة بيانات شاملة ودقيقة بالأميين وأماكن تواجدهم- مشاركة طلاب الجامعات، وخاصةً كليات التربية في محو الأمية- النظر في تعديل لوائح هذه الكليات وتصميمها نص المشاركة في محو الأمية ليتوافق مع أهداف التنمية المستدامة 2030- تعديل مسمى وتوصيف مقرر تعليم الكبار ليصبح طرق تدريس لتعليم الكبار. 11- تدريب ذوي الاحتياجات الخاصة على العمل اليدوي وتقوية المهارات الملمسية لدى المكفوفين من خلال الفنون.12- تشجيع البحث في التخصصات البيئية المختلفة والتكامل فيما بينها لتحقيق في إنتاج وتوظيف المعرفة.13- تفعيل دور المدارس فى تنمية التفكير التدبري، بما يساير الثورة المعلوماتية وذلك من خلال الأنشطة الصيفية.14- إعادة صياغة الأهداف العامة لإعداد معلمة رياض الأطفال بما يتفق وتحديات العصر.15- الاهتمام بتطوير مناهج وتزويدها بكل المهارات التي تدعم الهوية الوطنية للطفل.16- تصميم برامج إرشادية لدعم الهوية الوطنية لدى معلمات رياض الأطفال.17- ضرورة وعي المعلم والطالبات بتوجيهات الهدف الأكاديمي والذكاء الاستراتيجي، ودراسة الجوانب المؤثرة على الأداء التدريسي.18- إدراج مفاهيم إدارة الضغوط الأسرية بمراحلها ضمن المناهج التعليمية.19- تشكيل لجان لمتابعة أداء أعضاء هيئة التدريس.20- تفعيل العلاقة بين سلوكيات التدريس الإبداعية لأعضاء هيئة التدريس.21- أهمية المشاركة المجتمعية فى دعم العملية التعليمية.22- استحداث صياغات تشكيلية من خلال نظرية نظم الهندسة واستخدام التكنولوجيا الحديثة.23- ضرورة تفاعل الفنانين المعاصرين مع الظروف الاجتماعية والحياتية للمجتمع والتعبير عنها. 24- تنفيذ مشروعات متكاملة لإنتاج مشغولات فنية معاصرة مرتبطة بالأحداث. 25- مراجعة مناهج التربية الفنية كل فترة وخاصة مجال التصوير على تطوير شكل ومضمون المادة.26- تضمين برامج إعداد معلم التربية الفنية، الفنون الرقمية من خلال مفاهيمها وبرامجها وأدواتها. 27- استخدام التكنولوجيا الحديثة لبرامج الكمبيوتر، لتحقيق نتائج فنية مختلفة وفريدة.28- الاستفادة من دراسات الصورة في جميع الحقول المعرفية الأخرى. 29- الاهتمام بتكنولوجيا التصوير وتوليف الخدمات بشكل علني. 30- الاهتمام بمؤلفات اجناتس بان بادرفسكي، لأنها تشمل مهارات تكتيكية عالية تفيد الدارسين المتخصصين وتزويد المكتبات بهذه الأسطوانات والتسجيلات.31- توجيه نظر القائمين على العملية التعليمية في مدارس التربية الخاصة إلى أهمية استخدام الموسيقى في تنمية السلوك الإيجابي. 32- الاهتمام بالأنشطة في تعديل السلوك السلبي، وتحسين السلوك التوافقي لدى الأطفال المتخلفين عقليا القابلين للتعليم.وترعى «البوابة نيوز»، إعلاميًا، المؤتمر العلمي الدولي السادس، تحت عنوان «التعليم النوعي وبناء الإنسان»، بكلية التربية النوعية بجامعة القاهرة، على مدار يومين، بحضور الدكتورة غادة عبدالرحيم، مدرس علم النفس بكلية التربية النوعية، ومدير عام مؤسسة «البوابة نيوز»، ونخبة من المتخصصين.

مشاركة :