مع الأسف ما نعايشه اليوم في كل نشرات الأخبار هو جو عنف شامل، تُستخدم فيه كل الوسائل بما في ذلك أشدها دموية؛ لإثبات مَن هو الطرف الأقوى المستحق للسيطرة وإملاء الرأي والتوجه. صارت مشاهدة الدماء معتادا يوميا.. ولم يعد التعامل مع ما يثير الرعب في الأحوال الطبيعية ومعتاد انفعالاتها، تعاملا
مشاركة :