ادعت باحثة طبية بريطانية حكم عليها بالسجن بعد صفعها أحد ضباط الهجرة في جزيرة بالي الإندونيسية، إنها تعرضت للتعذيب في مركز الاحتجاز الذي تقضي فيه مدة العقوبة.بحسب صحيفة "ديلي ميل"، في سلسلة غير عادية من الرسائل المرسلة من قبل الباحثة داخل محبسها القاسي المعروف، حيث تقضي عقوبة بالسجن لمدة ستة أشهر، نشرت صورًا ادعت فيها بأنها تعرضت للتعذيب.وقالت اللندنية البالغة من العمر 43 عامًا، والتي سُجنت بتهمة الاعتداء على ضابط هجرة بالمطار، ودفعت غرامة قدرها 3100 جنيه استرليني لتجاوزها تأشيرة دخولها السياحية: "كادت أن تضيع حياتي في حادث تعذيب داخل السجن المقيمة به الآن".
مشاركة :