ذكر مصدر قضائي في باريس، أمس الثلاثاء، أنه تم حبس حارس شخصي سابق للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون احتياطيًّا، بعد إلغاء قرار الإفراج عنه بكفالة. ويخضع ألكسندر بينالا للتحقيق في اعتداء مزعوم على شابين في تظاهرة العام الماضي، فيما كان يرافق شرطة مكافحة الشغب رسميًّا كمراقب. وتحوَّلت الواقعة إلى أزمة سياسية كبيرة عندما تبيَّن أن مكتب ماكرون كان على علمٍ بتصرفات بينالا المزعومة، لكنه اكتفى بإيقافه من الخدمة في البداية لمدة 15 يومًا. وتمت إقالة بينالا بعد أن نشرت صحيفة «لوموند» القصة وظهرت مزاعم أخرى
مشاركة :