شهدت ساحة الجمهورية بباريس تجمعا شارك فيه الآلاف تعبيرا عن رفضهم لتصاعد الأعمال المعادية للسامية في فرنسا. وشارك رئيس الوزراء إدوار فيليب ونحو نصف أعضاء حكومته إلى جانب الرئيسين السابقين ساركوزي وهولاند في التجمع. وجاء هذا التجمع وعشرات التجمعات المشابهة في عدة مدن فرنسية تلبية لدعوة السلطات وعدة أحزاب سياسية عقب تنامي الأعمال المعادية للسامية في البلاد.
مشاركة :