قال الدكتور مصطفى الفقي، إنه لا يوجد تحليل وتقييم جيد عن تحويل الإخوان من جماعة دعوية إلى دموية، وهو أمر يهم المواطن المصري.وأضاف "الفقي"، فى حواره لبرنامج "يحدث فى مصر"، أنه يجب أن يكون هناك كتاب يروى تاريخ كل عصر يمكن الرجوع له بسهولة وبحيادية دون إبداء الآراء فيها. وتابع: أن مصر مازالت "فى الهيكل الناصرى"، مشيرًا إلى أن طغيان السلطة التنفيذية والقضائية على التشريعية يرجع لـ23 يوليو 1952.
مشاركة :