ادعى كونراد موراي، طبيب مايكل جاكسون، أن ملك البوب تعرض للاغتصاب في مرحلة الطفولة. وقال موراي، في كتابه الجديد “This Is It: تفاصيل قاتمة عارية من حياة ملك البوب”، يقول الطبيب إن مايكل جاكسون أخبره بأنه “ضحية اعتداء جنسي”. وقال موراي، إن جاكسون أخفى هذا السر عن الجميع، دون أن يحدد من اعتدى جنسياً على النجم العالمي، وفقاً لـ “Hollywood Life”. ويزعم الطبيب بأن مايكل جاكسون قال له: “يتحدث الجميع عن حقيقة تعرضي للضرب من قبل والدي، وكيف قيل لي بأنني قبيح. أوافق على أن كل هذا حدث لي.. أنا متأكد من أن تجارب مماثلة يتعرض لها الأطفال اليوم في العديد من العائلات، ولكنهم لا يتعرضون للاعتداء الجنسي. لا أعتقد أن هذا الأمر شائع”. كما يضيف موراي أن ملك البوب مايكل جاكسون ، الذي اتُهم بالاعتداء الجنسي على الأطفال في الفيلم الوثائقي “Leaving Neverland”، قال إنه “لا يمكن أن يحافظ على مظهره”، ظنا منه أن التغيير سيجعله ينسى الماضي، ولكن العكس كان صحيحا. وأجرى الطبيب، الذي قضى نصف مدة حكمه بالسجن لمدة 4 سنوات بتهمة القتل غير العمد للنجم العالمي، مقابلة غريبة حول حياة مايكل جاكسون بعد أن أطلق سراحه من السجن. وفي مقابلة مع “ميل أون صنداي” في عام 2013، قال موراي إنهم اتبعوا روتينا غريبا قبل نوم النجم، “لمنعه من تلطيخ سريره”. وتناول المغني الشهير على مستوى العالم، دواء لتقليص البروستاتا لمساعدته على التبول بسهولة أكبر، ولكن معاناته من سلس البول استمرت، وفقا لموراي. واعترف الطبيب موراي بأنه كان يعطي جاكسون المهدئ الجراحي كل يوم تقريبا، لمدة شهرين قبل وفاته، ولكنه حاول وقف هذا العلاج. كما زعم بأن مايكل تناول الجرعة التي قتلته بنفسه، حيث انتظر مغادرة موراي للغرفة، وحقن نفسه بالدواء أسفل ركبته. ورفض المدعون تصديق فكرة أن الطبيب موراي غادر الغرفة لبضع دقائق فقط، ووجدت بيانات الشهود وسجلات الهاتف أنه إما كان يتحدث على الهاتف أو يكتب رسالة بالبريد الإلكتروني، لأكثر من 45 دقيقة، قبل اكتشاف وفاة نجم البوب مايكل جاكسون . وظائف شاغرة للجنسين في مطارات الرياض
مشاركة :