بعد نحو 18 شهرا من بدء عبور لاجئي بورما للحدود مع بنغلادش فرارا من الحملات العسكرية المنظمة في بلدهم، أعلنت بنغلادش أنها لا تستطيع استقبال مزيد من مسلمي الروهينغا، وأبلغت مجلس الأمن بقرارها الجمعة. وتقول بورما إنها كانت مستعدة منذ يناير/كانون الثاني لقبول اللاجئين العائدين، لكن الأمم المتحدة صرحت أن الظروف لم تصبح مناسبة بعد لعودتهم.
مشاركة :