مازالت أوضاع البيئة التعليمية لأغلبية المدارس في المملكة لا ترتقي لحجم الميزانيات السنوية المقررة لوزارة التربية والتعليم ، ومازالت قضايا الطلاب والمعلمين والمعلمات مستمرة في تأزمها الوظيفي والتربوي والنفسي وبدون حلول جذرية تتوافق مع الهيكل الوزاري الضخم لهذه الوزارة! ومازالت الكثير من الأسر تشكو من
مشاركة :