تفوقت المرأة الإيرانية علميا على الرجل بحصولها على 54% من مقاعد الدراسة في الجامعات الإيرانية. وتحدت القيود في المحافل الرياضية، وفرضت نفسها في المحافل المحلية والقارية، وسجلت حضورا لافتا في الفن والأدب والثقافة. ورغم كل هذا لا تزال هناك الكثير من القيود الاجتماعية والسياسية التي تضيق على المرأة الإيرانية وتحد من حريتها.
مشاركة :