يبدو أنه كما كانت للتطورات التكنولوجية الحديثة إيجابيات كثيرة، كانت لها سلبيات أكثر، إلا أن أبرزها القتل الإلكتروني، فهل توقعت أن تدفع الألعاب الإليكترونية أصحابها إلى القتل؟ هذا ماحدث وما زال يحدث.على مدار العامين الماضيين، ولم تتوقف الألعاب الإليكترونية التي تستهدف الشباب، والتي طورت من نفسها بصورة أسرع من تطور التكنولوجيا ذاتها، والتي سببت حالة من العزلة لدى الأطفال والشباب في المراحل العمرية المختلفة، وصلت في بعض الأحيان إلى دفع مستخدمها للتخلص من نفسه والانتحار.
مشاركة :