نظم العمال الذين يتصدرون شرائح المتضررين من التدهور الاقتصادي نحو 86 حركة احتجاجية تنوعت بين إضرابات عن العمل داخل المصانع والشركات، وأيضا الاعتصام أمام مقار حكومية.أتى هذا الأمر بالتوازي مع تدهور الأوضاع الاقتصادية وتدني مستوى الظروف المعيشية لغالبية الشرائح الاجتماعية داخل إيران.تواصلت على مدار الشهر الماضي احتجاجات وإضرابات عمالية داخل عشرات المدن الكبرى في البلاد حيث قوبلت بقمع من عناصر أمنية موالية لنظام ولاية الفقيه.
مشاركة :