محمد محمود شاب فى منتصف الثلاثينات من عمره، لكنه وبسبب الأمراض التى هاجمته وضيق الرزق والحال تكاد تحسبه عجوزًا فى نهايات عمره.يقول: أقيم فى منطقة «بشتيل» مع أسرتى المكونة من زوجة و٣ أولاد، ورغم أنه ليس لى عمل ثابت لأنى على باب الله أعمل يوما وأتعطل أيامًا، فقد كنت راضيًا بما يمنحه الله لنا من رزق قليل، حتى بدأت نوبات عصبية تهاجمنى وتسبب لجسدى حالة أعجز معها عن العمل، وبالتالى أغلقت أبواب الرزق فى وجهى، وتراكمت على الديون، وعجزت حتى عن تسديد إيجار الشقة التى أسكن بها مع أسرتى، وهددنى صاحب الشقة بالطرد وعجزت عن الإنفاق على أولادى وزوجتى، وكل ما أطلبه مساعدة شهرية من فاعل خير أو مشروع أنفق منه على أسرتى. للتواصل مع الحالة: ٠١٢٧٧١٩٧٧٦
مشاركة :