صحف القاهرة: كشف عمق التطبيع بين الدوحة وتل أبيب

  • 3/24/2019
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

نشرت الصحف المصرية، الصادرة اليوم الأحد، العديد من الأخبار والتقارير الإخبارية والموضوعات المهمة أبرزها: قمة عربية ثلاثية في القاهرة.. استكمال الجهود العربية والدولية لمحاربة الإرهاب.. عبد المهدى: مصر فى قلب قيادة العراق وشعبه.. أحداث كشفت عمق التطبيع بين الدوحة وتل أبيب.. اجتماع سداسى لوزراء خارجية ورؤساء مخابرات مصر والأردن والعراق.. صعود الجنيه وجنى ثمار الإصلاح.. حلفاء الإخوان يواصلون كشف المستور عن الجماعة.. رئيس هيئة الأرصاد: الأرض مهددة بالفناء بعد درجتين.. «توت عنخ آمون» يخطف قلوب الفرنسيين..«أنتِ التالية».. الإرهاب اليمينى يهدد باغتيال رئيسة وزراء نيوزيلندا. قمة عربية ثلاثية في القاهرة أكد المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن القمة الثلاثية التي ستجمع الرئيس السيسي ورئيس الوزراء العراقي عادل عبد المهدي، والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، عبارة عن تعاون عربي مشترك، لصالح الشعوب، في إطار المنفعة والاحترام المتبادلين.وأضاف، هناك شقين في القمة، الأول تنموي وتجاري واقتصادي، والآخر سياسي وأمني.  استكمال الجهود العربية والدولية لمحاربة الإرهاب شدد الرئيس السيسي، على ضرورة استكمال الجهود العربية والدولية، لمحاربة الإرهاب بجميع صوره وأشكاله، فلا سبيل للقضاء على هذا الوباء اللعين إلا بالمواجهة الشاملة، بما فى ذلك التصدى بحزم لكل من يدعم الإرهاب والتطرف بالمال أو السلاح، أو بتوفير الملاذ الآمن له أو حتى التعاطف معه.. وقال في المؤتمر الصحفي مع رئيس وزراء العراق: أدعو المجتمع الدولى، لوضع آلية فعالة للتعامل مع ظاهرة انتقال المقاتلين الإرهابيين الأجانب من مناطق النزاع وانتشارهم فى باقى دول المنطقة، باعتبارها إحدى توابع ظاهرة الإرهاب، التى باتت تؤرقنا جميعًا بعد النجاح فى دحر تنظيم داعش الإرهابي.عبد المهدى: مصر فى قلب قيادة العراق وشعبه أكد رئيس وزراء العراق، عادل عبد المهدي، أن اختياره مصر لتكون زيارته الأولى خارج العراق له دلالة، وهو ما يؤكد أهمية مصر فى قلب قيادة العراق وشعبه، لافتا إلى أنهم ينتظرون زيارة الرئيس السيسى للعراق.. وقال عبد المهدي، فى المؤتمر الصحفى المشترك مع الرئيس عبدالفتاح السيسي، أمس، إن مصر هى الشقيقة الكبرى للعراق، مضيفا أن العراق اليوم هو صديق لدول العالم ودول الجوار، قائلا: «لا نريد أن نعيد العراق إلى الصراع والمحاور السابقة».أحداث كشفت عمق التطبيع بين الدوحة وتل أبيب كشف الدكتور طه على، الباحث السياسى، العديد من الوقائع الخاصة بالتطبيع القطرى الإسرائيلى، قائلا: إن رفع العلم الإسرائيلى على الأراضى القطرية ليس بالجديد، حيث تم استقبال شيمون بيريز رسميا فى مطار الدوحة فى 2 أبريل/ نيسان 1996، وهو الاستقبال الذى تضمن التحية العسكرية مصحوبة برفع العلم الإسرائيلى، وعُزفت فرقة الموسيقى العسكرية القطرية النشيد الوطنى الإسرائيلى «هتكفا»..وكان أبرز ما تضمنته تلك الزيارة هو الاحتفال الرسمى خلال استقبال بيريز فى القصر الأميرى القطرى، والذى شهد التوقيع على اتفاق بشأن فتح مكاتب التمثيل الدبلوماسى تحت مسمى مزعوم وهو «تمثيل المصالح التجارية»..وقائع كثيرة كشفت عمق التطبيع بين الطرفين، في العام 2017 والعام 2018.اجتماع سداسى لوزراء خارجية ورؤساء مخابرات مصر والأردن والعراق عقد وزراء خارجية ورؤساء مخابرات كل من مصر والعراق والأردن، اجتماعهم السداسى بمقر قصر التحرير بالقاهرة، مساء أمس السبت..يأتى الاجتماع فى إطار التحضير لأعمال القمة الثلاثية المُرتقبة اليوم الأحد بين البلدان الثلاثة.صعود الجنيه..وجنى ثمار الإصلاح صعود الجنيه أمام الدولار على مدى ما يقرب من شهرين- منذ 28 يناير/ كانون الثاني الماضى – ليسجل أعلى مستوى له فى أكثر من عامين، يرتكز على التطور الايجابى فى الاقتصاد واحد جوانب جنى ثمار الاصلاح الاقتصادى وفى القلب منه السياسة النقدية الرشيدة التى ينتهجها البنك المركزى والتى اسفرت عن زيادة تدفقات النقد الاجنبى ليتجاوز العرض حدود الطلب ، مما اسفر عن ارتفاع الجنيه بنحو 5% ليصل 17.25 جنيه للدولار فى تعاملات معظم البنوك .حلفاء الإخوان يواصلون كشف المستور عن الجماعة فضحت آيات عرابى، أحد حلفاء الإخوان الهاربة فى الولايات المتحدة الأمريكية، قيادات التنظيم وحلفاءه والرئيس التركى رجب طيب أردوغان، قائلة فى تصريحات لها عبر صفحتها الرسمية على «فيسبوك»، إن من يقودون جماعة الإخوان الآن هم من غير المؤثرين داخل التنظيم ليضروا الإخوان المسلمين ويقزموها، متهمة إبراهيم منير أمين التنظيم الدولى لجماعة الإخوان بالتخابر والعمالة مع جهاز الاستخبارات البريطانية،كما اعترف القيادى بجماعة الإخوان أشرف عبد الغفار، بعمالة إبراهيم منير لبريطانيا..وفضحت رجب طيب أردوغان، وأطلقت عليه «أبي رغال»، حيث قالت إنه لا يسمح بتلطيخه ويتم تنظيم سمعة «أبي رغال» إعلاميا مثل السيارة التي تدخل محطة البنزين لتنظيفها كلما اتسخت.رئيس هيئة الأرصاد: الأرض مهددة بالفناء بعد درجتين قال رئيس الهيئة العامة للأرصاد الجوية، الدكتور أحمد عبد العال، إن  الاستمرار في الاستخدام المفرط للبترول والفحم ومشتقاتهما يهدد بفناء الأرض. وأوضح أن الاستخدام المفرط للبترول والفحم يؤدي إلى زيادة غازات الاحتباس الحراري، ومن ثم ارتفاع درجة حرارة الأرض بشكل مخيف.وأشار إلى أنه في حالة وصلت درجة حرارة الأرض لأكثر من درجتين سيكون هناك دمار للكرة الأرضية بالكامل، لو لم ننته من استخدام البترول ومشتقاته واللجوء إلى الطاقة النظيفة مثل الشمس والهواء والماء ، سيكون هناك فناء للأرض، لذلك يجب اللجوء لاستخدام هذه الطاقات كما بدأت مصر في ذلك. وأشار إلى أن أعلى درجة حرارة قيست حتى الاَن كانت في عام 2018، وقد نرى زيادة في عام 2019 و2020، والإنسان يتقدم برجليه إلى نهاية الحياة على الأرض. «توت عنخ آمون» يخطف قلوب الفرنسيين نجح معرض «توت عنخ آمون.. كنوز الفرعون» في جذب 5000 شخص في الساعة الأولي من افتتاحه بمدينة العلوم لافيليت شمال باريس الذي يستمر حتي منتصف سبتمبرم أيلول المقبل. .وأكد المسئولون بالقاعة بيع 180.000 تذكرة مسبقاً وأنه من المتوقع أن يحقق المعرض نجاحاً كبيراً خلال فترة تواجده في العاصمة الفرنسية. من جانبه أكد الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار، الاهتمام الكبير في الأوساط الثقافية والإعلامية الفرنسية بمعرض توت عنخ آمون كنز الفرعون الذي تم افتتاحه بالعاصمة الفرنسية باريس بحضور وزير الثقافة الفرنسي، والمتزامن مع الاحتفال بالعام الثقافي المصري الفرنسي في 2019. «أنتِ التالية»..الإرهاب اليمينى يهدد باغتيال رئيسة وزراء نيوزيلندا  تلقت رئيسة وزراء نيوزيلندا، جاسيندا أرديرن،  تهديدا بالقتل، بعد الإعجاب والإشادة الواسعة التى حظيت بها على مستوى العالم لتعاملها بشكل إنسانى مع مجزرة المسجدين التى راح ضحيتها أكثر من 50 شخصا.وتم إرسال تغريدة على موقع «تويتر» تحمل صورة سلاح إلى حساب أرديرن إلى جانب نص كتب فيه بالإنجليزية «أنتِ التالية»، ثم جرى نشر الصورة مرة ثانية فى موقع «تويتر»..وذكرت صحيفة «ديلى ميل» البريطانية، أن الشرطة النيوزيلندية فتحت تحقيقا بشأن التغريدتين، بالنظر إلى ما ورد فيهما من تهديد صريح لحياة رئيسة وزراء نيوزيلندا.   وماذا بعد الجولان؟ وفي مقالات الرأي بصحيفة الأهرام، كتب مرسي عطا الله، تحت نفس العنوان: ضد كل حقائق التاريخ وضد كل ثوابت الجغرافيا وضد أبسط مبادئ القانون الدولى خرجت علينا إدارة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب بأعجوبة غريبة من أعاجيب السياسة الأمريكية، والقول بأن واشنطن تتجه نحو اتخاذ قرار تعترف فيه أمريكا بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية.. لقد أصبحنا إزاء مشهد عبثى بدأ بالدوس بالأقدام على مقررات الشرعية عندما قررت إدارة ترامب الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل قبل عام مضى، واليوم تجاهر ذات الإدارة الأمريكية بأنها عقدت العزم على إعلان اعترافها بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان السورية المحتلة منذ عام 1967 دون أى سند من القانون الدولى.إن الأمر هنا تجاوز بكثير حدود استضعاف العالم العربى والاستهانة بأبسط حقوقه المشروعة فى فلسطين وسوريا، وهو ما دفع دولا كثيرة على رأسها فرنسا إلى سرعة إدانة هذه الخطوة من جانب واشنطن باعتبارها انتهاكا صارخا للقانون الدولى وتهديدا مباشرا للأمن والاستقرار الإقليمى والعالمى.   وأضاف: مع أننى مثل كثيرين من الموقنين بحتمية الفشل ــ فى نهاية المطاف ــ لهذه السياسة الأمريكية الخرقاء، التى باتت فى عهد ترامب سياسة مكشوفة الأهداف واضحة الاتجاهات، فى تأكيد انحيازها الصارخ لإسرائيل دون إدراك لخطورة العواقب التى يمكن أن تترتب على هذا الانحياز الفاضح، إلا أن الأمر بات يحتاج من العالم العربى إلى أكثر من نظرة سريعة وكلمات غضب طارئة خصوصا وأن المناخ الدولى مهيأ الآن لتنسيق عربى عالمى ضد هذه الخطوة الأمريكية الحمقاء.إن الخطر الآن لم يعد يهدد سوريا وفلسطين وإنما الخطر على السلام كله بعد أن كشفت سياسات ترامب الحمقاء عن خطة مرسومة مدروسة يجرى تنفيذ تفاصيلها تباعا خطوة بعد أخرى وبترتيبات تسعى من خلالها واشنطن لاستجداء رضا إسرائيل، وليس مهما أن يغضب العرب وأن يغضب معهم كل دعاة السلام فى العالم! ونشرت الصحيفة «كاريكاتير» يصور آفة الشائعات في العالم

مشاركة :