ضم الجولان لإسرائيل يسيطر على اهتمامات كتاب المقالات: مكرم محمد أحمد يكتب: ماذا يعني ضم الجولان لإسرائيل؟ وعماد الدين حسين: العرب.. ووعد ترامب

  • 3/27/2019
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

اهتم كتاب المقالات في الصحف اليوم، الأربعاء، بالرد على قرار الرئيس الأمريكى ترامب بضم هضبة الجولان إلى إسرائيل، فيما كتب عبد المحسن سلامة عن تطوير قانون المعاشات، وننشر مقتطفات من المقالات كالتالي: تطوير قانون المعاشاتتحت هذا العنوان كتب عبد المحسن سلامة في الأهرام يقول: "استكمالا لحديث أصحاب المعاشات، وإنصاف الرئيس عبد الفتاح السيسى لهم بقراره سحب الاستشكال الخاص من الحكومة على الحكم الصادر لمصلحتهم، نشير إلى أن متوسط أعلى شريحة فى المعاشات الحالية يساوى تقريبا الحد الأدنى للدخل، أى أنه بعد 36 عاما خدمة، وتقاضى أعلى الرواتب، يكتشف المواطن أنه عاد مرة أخرى للحد الأدنى للدخل، الذى قررته الحكومة، وكل مشكلته أنه لم يسرق أو يتربح من عمله بشكل غير قانونى تحسبا لهذا اليوم المؤلم".ماذا يعني ضم الجولان لإسرائيل؟تحت هذا العنوان كتب مكرم محمد أحمد في الأهرام يقول: "لا تكاد توجد دولة فى العالم باستثناء إسرائيل تؤيد قرار الرئيس الأمريكى ترامب بضم هضبة الجولان إلى إسرائيل، الذى تضمنته وثيقة رسمية أمريكية وقعها ترامب هذا الأسبوع أثناء زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نيتانياهو للبيت الأبيض!".العرب.. ووعد ترامب للجولان!!تحت هذا العنوان كتب عماد الدين حسين في الشروق يقول: "لماذا لم تجرؤ الولايات المتحدة على نقل سفارتها إلى القدس العربية المحتلة، أو الاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان السورية إلا هذه الأيام، رغم أن القدس والجولان محتلتان منذ يونيو 1967؟! الأسباب كثيرة ونكررها منذ سنوات، وأهمها الخلف والضعف والانقسام العربى والفلسطينى.حتى لو كان لاعبا فى الأهلى!تحت هذا العنوان كتب حسن المستكاوي في الشروق يقول: "محمد عصام عبدالفتاح نجل الكابتن عصام عبد الفتاح، عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم ورئيس لجنة الحكام، والابن لاعب صغير (مواليد 2007) فى أكاديمية بورتو، فى باب الشعرية، وليس لاعبا فى أكاديمية النادى الأهلى بالمنصورة أو فى غيرها".اللعبة المخيفة: الجولان - واشنطن - غزةكتب عماد الدين أديب في الوطن يقول: "يوم الاثنين الموافق 25 مارس 2019 من أغرب وأعقد أيام تاريخ الشرق الأوسط الحديث، من ناحية تلازم 3 تفاعلات مترابطة تؤثر فى بعضها البعض بشكل مذهل وغير مسبوق.فى هذا اليوم حدثت 3 تفاعلاتالأول: انطلاق صاروخ فلسطينى من غزة تجاه مستوطنة إسرائيلية أدى إلى إصابة 7 أشخاص، ثم تلاه 60 صاروخًا حتى كتابة هذه السطور.الثانى: قيام الرئيس دونالد ترامب باستضافة رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو وزوجته فى البيت الأبيض، بحضور نائب الرئيس، ووزير الخارجية، ومستشار الأمن القومى، وزوج ابنته جاريد كوشنر، للاحتفال بتوقيع الاعتراف الرسمى الأمريكى بحق إسرائيل فى هضبة الجولان السورية المحتلة، متجاهلًا كونها أرضًا سورية منذ 3 آلاف سنة قبل الميلاد.الثالث: احتفال إدارة الرئيس ترامب والحزب الجمهورى الحاكم وأنصار الرئيس من التيار الشعبوى اليمينى والدينى بخروج تقرير «مولر»، الخاص بعلاقة ترامب بروسيا أثناء ما قبل الانتخابات الرئاسية عام 2016، خاليًا من «أى إدانة للرئيس فى هذه العلاقة».

مشاركة :