بدأت المظاهرات في 22 فبراير/شباط، حين نزل آلاف الجزائريين إلى شوارع العاصمة للتعبير عن رفضهم لترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة. في 11 مارس/آذار، عاد بوتفليقة إلى الجزائر بعد رحلة علاجية، ليعلن تراجعه عن الترشح لولاية خامسة، و تأجيل الانتخابات الرئاسية التي كانت مرتقبة في 18 أبريل/نيسان. الشعب الجزائري لم ترق له هذه التصريحات فعاد ملايين الجزائريين إلى الشوارع للتظاهر في أربعين محافظة من البلاد.
مشاركة :