استعرض برنامج "ما لم تر" 3 قصص لشبان تعرضوا لحوادث مرورية غيرت مجرى حياتهم، بعد أن كان القاسم المشترك في سبب الحوادث، بعد قضاء الله، استخدام الجوال والانشغال عن الطريق، فهل يؤثر الجوال على الدماغ؟ الرواية الأولى على لسان الشاب سعود خريج الحاسب الآلي الذي وفق إلى وظيفة فاتجه إلى الرياض بسيارته مسرعاً، وانشغل بالجوال، وبمواقع التواصل، حتى وقع ما لم يحسب حسابه، واصطدم بشاحنة. الثاني شاب متزوج حديثاً، ويعمل في مدرسة تبعد 150 كيلومتراً عن منزله، يقطعها ذهابا وإيابا كل يوم، على سرعة 180 ك/س ويستخدم الجوال طوال هذه المسافة لمدة 4 سنوات، وذات مرة انفجر الإطار، واصطدم بالسياج، وأصيب إصابة بليغة. الثالث الشاب مضحي كان يقود برفقة اثنين من أصدقائه، مشغولين بمتابعة الجوال، ومع عدم التركيز، والوقت ليلا، لم يدرِ إلا وسائق سيارة يأتي عاكساً للسير، وبسبب السرعة والانشغال بالجوال، لم يستطع تجنبه، ووقع الحادث. تشتت انتباه "سعود" لثواني وتغيرت حياته للأبد.. حتى أصبح عاجزاً عن الحركة !#مالم_تر_في_السوشال_ميديا@IbrahimAlfarhanpic.twitter.com/CSiK1HkfTC — مالم ترَ (@malamtaraTv) ٢٨ مارس ٢٠١٩ ماجد العتيبي:تمنيت الموت ولا هالحاله.. وكلام الوالد في قلبي"لا تناظر الجوال وإذا ماتبي نفسك ترا حنا نبيك"#مالم_تر_في_السوشال_ميديا@IbrahimAlfarhanpic.twitter.com/BCQrBG4Pz0 — مالم ترَ (@malamtaraTv) ٢٨ مارس ٢٠١٩ فقد كل شي في لحظة بسبب الجوال.. أصدقاءه ووظيفته ونعمة المشي!#مالم_تر_في_السوشال_ميديا#مالم_تر@IbrahimAlfarhanpic.twitter.com/AKsc0FpdNM — مالم ترَ (@malamtaraTv) ٢٨ مارس ٢٠١٩
مشاركة :