أثبتت المملكة بشكل واقعي وإيجابي، أنها دولة مهمة على الصعيدين الإقليمي والدولي لرعاية وتحقيق مشاريع السلام، حيث عملت على تحقيق السلام الشامل والدائم في الشرق الأوسط كخيار عربي استراتيجي، بما يوفر الأمن والاستقرار لجميع دول وشعوب المنطقة. ولم تكتفِ بمحيطنا الإقليمي فقط، وإنما وضعت بصمات السلام خارجها، من خلال ما قدمته من جهود لإحلال السلام في القرن الإفريقي، من خلال اتفاقية السلام بين إثيوبيا وإريتريا وبين جيبوتي وإريتريا.
مشاركة :