تقدم الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة باستقالته الثلاثاء، وأبلغ بذلك المجلس الدستوري في رسالة قال فيها إنه يستقيل بهدف تهدئة "نفوس المواطنين". وفور إعلان الاستقالة خرج الجزائريون إلى الشوارع احتفالا. كذلك بدأت ردود الفعل الدولية على الاستقالة، بدءا بتأكيد واشنطن أن المرحلة الانتقالية مرهونة بقرار الجزائريين، وتعبير باريس عن ثقتها بمتابعة الشعب مسيرة "الانتقال الديمقراطي".
مشاركة :