توفيت سيدة تسعينية بعد مرور ساعتين على دفن ابنها، البالغ 68 عاما، في دبي، ودفنت إلى جانبه في مشهد مؤثر. وكان الابن المتوفى قد عانى من مرض السرطان، وتوجه إلى ألمانيا للعلاج، ثم عاد إلى دبي لاستكمال علاجه. ويقول شقيقه: ” تواصل علاج أحمد في أحد مستشفيات دبي ، وتوفي وشيّع جثمانه صباح الأربعاء الماضي وفور إعلان الوفاة، فتحت والدتي عينيها للمرة الأولى منذ إصابتها بالغيبوبة من فترة طويلة ” . وتابع: ” بعد انتهاء مراسم دفن أحمد، ذهبنا لرؤية والدتي في المستشفى، وفوجئنا بتدهور حالتها الصحية، إذ أغمضت عينيها مسلمة روحها لباريها بعد ساعتين فقط من دفن شقيقي ” .
مشاركة :