تواصل – الرياض: أصدر وزير التعليم الدكتور حمد آل الشيخ، قراراً بتشكيل لجنة باسم “اللجنة الإشراقية للتخطيط لإدراج اللغة الصينية في المراحل التعليمية للمدارس والجامعات السعودية”، وذلك بناء على نتائج زيارة ولي العهد الأخيرة للصين. ونص القرار على أن يرأس اللجنة وكيل الوزارة للتخطيط والتطوير، وتشمل في عضويتها كلاً من: د. جاسر بن سليمان الحريش – وكيل الوزارة لشؤون البعثات. د. فهد بن ماجد الشريف – الملحق الثقافي بسفارة خادم الحرمين الشريفين بجمهورية الصين الشعبية – عضواً. د. محمد بن سعود المقبل – المشرف العام على المركز الوطني للتطوير المهني التعليمي – عضوا. د. إبراهيم بن رافع القرني – عميد كلية اللغات والترجمة بجامعة الملك سعود – عضواً. د. سامي عبد الرحمن الحيسوني – عميد شؤون الطلاب بالجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة – عضواً. د. عبد الرحمن بن ناصر الخريف – مستشار وزير التعليم – عضواً. د. عبد الله بن علي القحطاني – مدير عام العلاقات الجامعية – عضواً. د. ماجد بن عبد الرحمن السالم – مدير عام الإدارة العامة للتخطيط – عضوا. م. محمد عبد الكريم أباحسين – مدير عام شؤون المتدربين بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني – عضواً. د. محمد بن هندي الغامدي – مدير عام الإشراف التربوي (بنين) – عضواً. أ. نهاية بنت عبد الله الخنين – مديرة عام الإشراف التربوي (بنات) – عضواً. أ. خالد بن علي القحطاني – مدير عام شؤون المعلمين – عضواً. د. أحمد بن علي الزهراني – وكيل معهد البحوث والاستشارات بجامعة جدة – عضواً. د. مهند بن غازي عابد – مدير مركز تبادل العلوم والثقافة الصينية بجامعة الملك عبد العزيز – عضواً. د. ناصر بن حمد العويشق – شركة تطوير للخدمات التعليمية – عضواً. م. نايف بن عبد العزيز الشثري – مكتب تحقيق الرؤية مدير مشروع – عضواً. د. سعيد بن محمد آل عاتق مساعد – مدير عام الإدارة العامة للتخطيط – عضواً. د. أحمد بن مرعي القرني – مشرف عام التخطيط – عضواً ومقرراً. وتتولى اللجنة إعداد تصور استراتيجي لإدراج اللغة الصينية في التعليم خلال العشر سنوات المقبلة، وبناء خطة تنفيذية عاجلة للخطوات العملية خلال الفترة المتبقية من العام الحالي وللعام الدراسي القادم، ووضع خطة لإنشاء مراكز متخصصة لتدريس اللغة الصينية، والتنسيق مع الجامعات الحكومية لإعداد تصور لاستحداث برامج أكاديمية في كليات اللغات والترجمة للتوسع في تعليم اللغة الصينية. ومن ضمن مهام اللجنة كذلك: بناء خطة تنفيذية لتدريب المعلمين السعوديين في الصين ليكونوا معلمين للغة الصينية، وضع خطة للابتعاث لدراسة تخصص اللغة الصينية في الجامعات الصينية، التنسيق لتقديم برامج تدريبية صيفية في اللغة الصينية في الجامعات.
مشاركة :