أكثر من 40 سنة مضت على وفاة سلطان القراء الشيخ مصطفى إسماعيل، وما زال حفيده علاء حسني متمسكًا بإحياء ذكرى وفاته السنوية، حريصًا على ذلك التقليد الذي بدأ منذ أن فارق الشيخ مصطفى الحياة في 26 ديسمبر عام 1978، في مسقط رأس الشيخ بقرية ميت غزال محافظة الغربية، ثم إلى مسجد عمر مكرم، ومنه إلى مسجد السلطان أبو العلا، ليصل إحياء ذكراه السنوية إلى محطة أخيرة حيث ساقية الصاوي بالزمالك، في حضور سميعة ومحبي الشيخ مصطفى إسماعيل.
مشاركة :