يقع في مدينة درسدن، عاصمة ولاية ساكسونيا، في شرق ألمانيا، ويعدُّ أحد المباني الأكثر قدمًا في المدينة، ويحتوي على مجموعة هامَّة من المركبات، بما في ذلك الطائرات والمحرِّكات البخاريَّة والسيَّارات والدرَّاجات النارية، فضلاً عن العديد من الأعمال الفنيَّة المُتعلِّقة بالسكك الحديد والنقل الحضري والنقل البحري. ويضمُّ المتحف أيضًا نماذج مُصغَّرة عدة تعكس تاريخ النقل عبر العصور. يقع في مدينة بون على ضفاف نهر الراين غرب ألمانيا، وهو متحف التاريخ الطبيعي ومؤسَّسة لبحوث الحيوان. كان افتُتح سنة 1934؛ من مقتنياته مجموعة منوَّعة من الحياة البريَّة، لا سيَّما من السافانا الأفريقيَّة، والغابات الاستوائية المطيرة، بالإضافة إلى بعض هياكل الحيوانات التي تفيد في البحث، مثل: الديناصورات والثدييات والخنافس. يمكن زيارة المتحف من الثلاثاء إلى الأحد، وذلك من العاشرة صباحًا حتَّى السادسة مساءً، فيما يبقى الصرح مفتوحًا حتَّى التاسعة مساءً الأربعاء. 3 يقرب المتحف من قلعة نويشفانشتاين الشهيرة في ولاية بافاريا الألمانيَّة، ويوفِّر ثروة من المعلومات، بفضل معرض مُخصَّص لمقتنيات الملك لودفيغ الثاني وحياته. وتلفت في بعض الغرف،  أدوات المائدة التي تُحجز لمآدب الأعياد المرموقة. كما تتوافر الأدلَّة السمعيَّة في لغات عدَّة بالمجَّان داخل المتحف، الذي يساعد زائره في الاطلاع على تاريخ العائلة المالكة. يستقبل المتحف الزائرين، يوميًّا، من نيسان/أبريل إلى سبتمبر/أيلول، وذلك من التاسعة صباحًا حتَّى السابعة مساء؛ ومن أكتوبر/تشرين الأول حتَّى مارس/آذار، من العاشرة صباحًا حتى السادسة بعد الظهر، مُقابل 9.13 دولارات أمريكية للبالغين، و7.52 دولارات للأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين 6 و18 سنة. يقع في العاصمة الألمانية برلين، ويتألّف من مجموعة من المصنوعات اليدويَّة المصريَّة القديمة، ومنها التمثال الشهير للملكة نفرتيتي، كما يعرض مجموعة من اللوحات، التي تنقل انطباعًا عن البيئة القديمة والحياة اليوميَّة، فضلًا عن تماثيل الفراعنة وكبار المسؤولين والتوابيت المزيَّنة والنصوص الأدبيَّة والاقتصاديَّة. يفتتح "المتحف المصري" أبوابه من الثلاثاء إلى الأحد، وذلك من العاشرة صباحًا حتَّى السادسة مساءً.تابعوا أيضًا:السفر إلى فرنسا: ديجون وجهة هواة التاريخالسفر إلى بوليفيا: لا باز وجهة سياحية تستحق الزيارةافضل شواطئ سريلانكا في صور