منذ ساعتين581٬791AAA تابع صحيفة” المرصد” عبر تطبيق شامل الاخباري https://shamel.org/panner ترجمة حصرية : سلطت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، الضوء على احتفالات الجمعة العظيمة في الفلبين ، والذي توافد إليه الآلاف من الكاثوليك في ذكرى صلب يسوع المسيح بالقرب من مدينة سان فرناندو الفلبينية. دق مسامير وأفادت الصحيفة أن المحتفلين بدأوا بدق مسامير في أيدي وأقدام أكثر من عشرة أشخاص على الصلبان، حيث قاموا بتعذيب أنفسهم بضرب ظهورهم بالسياط في طقوس دامية لإحياء ذكرى موت يسوع المسيح. تُمثل عمليات الصلب التطوعية في شمال الفلبين أقصى مظاهر التدين في هذا البلد ، على الرغم أن الكنيسة الكاثوليكية ترفض عمليات الصلب والجلد وتصفها بأنها تمثيل سيئ للعقيدة. حمل بعض المتطوعين الصليب وارتدى البعض الآخر ملابس الجنود الرومان وتحركوا على طول الطريق ليتم تثبيتهم على الصليب باستخدام المسامير، محاكاةً لآلام المسيح. هذا ما يمنحني الحياة ! ويقول سلفادور ، وهو صياد يبلغ من العمر62 عامًا : ” لقد تطوعت للصلب والجلد للعام الـ 14 على التوالي، لن أتوقف عن ذلك طالما أنا على قيد الحياة ، لأن هذا هو ما يمنحني الحياة”. يُذكر أن ما يزيد عن 80 مليون مسيحي كاثوليكي يعيش في الفلبين لذلك تُعد أكبر دولة آسيوية من حيث عدد الكاثوليك. https://videos.dailymail.co.uk/video/mol/2019/04/19/3095619918892778081/1024x576_MP4_3095619918892778081.mp4
مشاركة :