ترأس الأنبا إرميا، الأسقف العام رئيس المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي، صباح اليوم الأحد، قداس أحد الشعانين والجناز العام، وذلك في كنيسة القيامة بالمركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي بالأنبا رويس بالعباسية.ويعد أحد السعف، هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة المجيد، ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به بأسبوع الآلام، وهو يوم ذكرى دخول السيد المسيح إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضًا بأحد السعف أو الزيتون، لأن أهالي القدس استقبلوه بالسعف والزيتون المزين، فارشين ثيابهم وأغصان الأشجار والنخيل تحته، لذلك يعاد استخدام السعف والزينة في الكنائس للاحتفال بهذا اليوم.
مشاركة :