انتهى معرض الكتاب أخيراً، وتنفس البعض الصعداء، وقد ترك من يسمون أنفسهم بالمحتسبين بصمتهم، وقلبوا شعار المعرض من التعايش إلى التراشق، وقد مارسوا هوايتهم السنوية بمشاكسة المتحدثين في الندوات، ولاحقوا زائرات المعرض، وضيقوا عليهن بطريقة غير مهذبة، حتى أصبحوا جزءاً من معرض الكتاب ومن الندوات، رغم أن لا
مشاركة :