فضلت غالبية الأحزاب الجزائرية عدم المشاركة في جلسة مشاورات حول تنظيم الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها في الرابع من يوليو/تموز المقبل، والتي دعا إليها الرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح، إلا أنه تغيب عنها، وكلف الأمين العام للرئاسة حبة العقبي النيابة عنه. وأفضت هذه المشاورات إلى توصيات، كان أبرزها "إمكانية تأجيل الانتخابات بضعة أسابيع إن اقتضى الأمر" ذلك.
مشاركة :