تسعى مجموعة علامة ٣٦٠ منذ نشأتها في عام 2016 للاحترافية في طرح وتطوير محتوى الكثير من المجالات التي تهتم بمواكبة العصر، فحين تسأل عن علامة ٣٦٠ يجب عليك أن تعير لهم مسامعك وتسلمهم وقتك كي تسمع تفاصيل الإجابة.فبين الحقيقة والخيال طريق يسمى الفضاء الفكري، وهذا الطريق لا يسلكه الا المفكرين وأصحاب الأفق والخيال الواسع وقد اجتمع كل ما ذكر في علامة ٣٦٠.اجتمع الكل للسير في هذا الطريق إصراراً للوصول الى ما بعد الإبداع وتحقيق ما كان حالماً ويراه الناس خيالاً يصعب تحقيقه.وانطلاقاً من رؤية المملكة ٢٠٣٠ للتحول الوطني وتطلعاً إلى رؤية مستقبلية متطورة حلقت علامة ٣٦٠ نحو مستقبل التكنولوجيا الرقمية والتي تسعى إلى تطوير تقنية الذكاء الاصطناعي والذي نقلته علامة ٣٦٠ إلى عالم السياحة والفندقة مواكبة للرؤية ومتحدية المصاعب في منافسة أفضل الشركات العالمية في قطاع الضيافة.وعلى ذات الصعيد تحدث الاستاذ/ علي بخاري رئيس مجلس إدارة مجموعة علامة ٣٦٠ عن تطوير الذكاء الاصطناعي قائلاً دخولنا في مجال تطوير الذكاء الاصطناعي لتشغيل وإدارة الفنادق والمؤسسات التي لها علاقه بتشغيل الفنادق والمطاعم والمقاهي ولما يحتاجه المستقبل القريب لمثل هذي الإنطلاقة نحو دمج الواقع الحالي بالواقع الافتراضي الذكي ولتحقيق رؤية المملكه ٢٠٣٠ وأضاف ” بخاري ”  أن احتياج السوق لإضافة تقنية الذكاء الاصطناعي في إدارة التشغيل خطوة اقتصادية ذات قيمة كبيرة جداً وترفع مستويات الجودة والإدارة ورفع مستويات التشغيل الذاتي واعداد استراتيجيات التسويق عبر تحليل السوق وتقليل المصاريف ونسبة الإهدار وتحقيق مستويات اعلى لرضى العملاء للفندق مما يسهم في زيادة الأرباح.ومن جانب آخر أضاف الاستاذ/ محمد سالمين مستشار اول للموارد البشرية لعلامة ٣٦٠ قائلا: إن تطوير وتشغيل الذكاء الاصطناعي هو تطور مهم جداً ليس على الجانب التقني فقط ولكن يعود نفعه حتى على تطور الموظفين وزيادة كفاءتهم التقنية والوصول بهم إلى أعلى مستويات التميز والاحتراف.وعلى صعيد العلاقات والتسويق تحدث مسؤول العلاقات العامة والتسويق في علامة ٣٦٠ الاستاذ/ غالب الامير قائلاً: ما نحن عليه هو الانطلاقة نحو أن نكون في المركز الأول لمطوري الذكاء الاصطناعي ودخوله في عالم السياحة والفندقة ونسعى أن يشمل التطوير العديد من المجالات التي تواكب رؤية المملكة ٢٠٣٠.