الاهتمام الذي حظي به ماجد عبد الله من الجماهير “الهلالية” وكذلك “العربية” في ملعب هزاع بن زايد في نهائي البطولة العربية يعكس ويؤكد مكانة النجم الكبير في قلوب الجماهير حتى لو اختلفت معه في الميول.. يبقى الكبير كبيراً “كماجد” مثلما هي الجماهير الواعية التي قدرته وحرصت على التقاط الصور معه. ـ الحضور الفني في آخر 4 أو 5 مباريات للبرازيلي إدواردو والفرنسي جوميز يعطي انطباعات “ولو أولية” بأن بقاء اللاعبين في صفوف الهلال الموسم المقبل أمر يثار حوله الكثير من الجدل. ـ تتردد الأنباء عن نية أكثر من ناد تركي تقديم شكوى ضد أكثر من ناد سعودي بسبب تأخر مستحقات مالية لمحترفين أجانب! هذا يحدث وسط صمت من الأندية السعودية دون نفي أو تأكيد أو توضيح! ـ أتمنى أن يكون لدينا خلال 5 سنوات على الأقل 4 إلى 6 ملاعب كرة قدم “مع ملحقاتها الخدمية الداخلية والخارجية” على غرار ملعب هزاع بن زايد بمدينة العين. ـ لا أعتقد أن مدرباً محيراً لإدارة ناديه كما هو الروماني سوموديكا مدرب فريق الشباب ! هذا المدرب يظهر الفريق تحت إشرافه في مباراة بصورة فنية مذهلة ثم يعود في مباراة أخرى في أسوأ الصور الفنية! فعلاً سيكون من الصعب تقييم هذا المدرب من أجل استمراره أو رحيله. ـ قضية عدنان فلاتة مع ناديه القادسية ما هي إلا “مؤشر” من ضمن “مؤشرات” وراء ما حدث ويحدث لفريق القادسية هذا الموسم حتى دخل “بالفعل” دائرة خطر الهبوط. ـ تعدد المدربين سبب آخر وراء تدهور القادسية.. تصوروا أن بندر باصريح هو المدرب “الثالث” للقادسية هذا الموسم وأمضى مع الفريق “فقط” 5 أسابيع ليخلفه ناصيف البياوي! ـ الإعلان عن “احتمالية” استضافة المملكة العربية السعودية لست نسخ من كأس السوبر الإسبانية اعتباراً من 2020 منجز جديد يسجل للوطن بشكل عام وللرياضة السعودية تحديداً. ـ الموافقة الإسبانية دليل على ما تتمتع به المملكة العربية السعودية من مكانة وسمعة عالمية وبما تنعم به من أمن وأمان في ظل قيادتنا الرشيدة، إلى جانب أننا نحظى بسمعة جيدة على مستوى كرة القدم. ـ هل “ما يثار” حول “أحقية” خيسوس المقال من تدريب الهلال بالحصول على مكافأة أي بطولة يحققها الهلال أمر صحيح؟ طالما الأمر أثير “إعلامياً” فمن المفترض أن تؤكد أو تنفي إدارة الهلال ذلك.. العقل والمنطق لا يقبلان هذا الأمر.