أعادت لعبة كمبيوتر أوكرانية، الحياة إلى بلدة هجرها سكانها بعد كارثة تشرنوبيل النووية.. وقد لا تبدو لعبة كهذه أمراً ممتعاً للكثيرين، لكنها جذبت 60 ألف شخص على مستوى العالم، منذ إصدارها في أكتوبر الماضي. ففي لعبة (أيزوتوبيوم: تشرنوبيل)، يقود اللاعبون دبابات في بلدة بريبيات، التي تقع قرب تشرنوبيل، وأصبحت مدينة أشباح بعد الكارثة. ويقضي اللاعبون على منافسيهم أثناء البحث عن مصادر للطاقة، تدعى أيزوتوبيوم، ويجمعون النقاط كلما وجدوا بعض هذه المصادر.طباعةEmailÙيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :