هتك شرطي روسي عرض طفلة قاصرة، قبل أن يجهز عليها بمضرب بيسبول، مما أحدث جدلا واسعا في الشارع الروسي. وتفصيلا، اعتاد الشرطي الشاب أن يوصل ضحيته وأخواتها الصغار إلى المنزل، ولكنه أوصل الفتيات، وأمر الضحية بالبقاء في السيارة، التي قادها إلى غابة بالقرب من بلدة الضحية. وقام الشرطي بتهديد الطفلة بأنه سيخبر والدتها بأنها بقيت خارج المنزل إلى وقت متأخر، ما لم تستسلم لمطالبه الجنسية، واغتصب الشرطي الفتاة في المقعد الخلفي من سيارة الشرطة. وعندما تلقى الشرطي اتصالاً من زملائه يفيد بأن والدة الفتاة تبحث عنها، أخرج الفتاة من السيارة وضربها حتى الموت بمضرب بيسبول قبل أن يتخلص من جثتها في النهر. وشارك القاتل في اليوم الذي تلا يوم الجريمة، فرق البحث عن الفتاة «المفقودة»، ولكن حمضه النووي، كشف فعلته، حيث أوضحت التحقيقات أنه اغتصب الفتاة سابقًا، وهي تبلغ من العمر 11 عامًا. وصدر حكم ضد الشرطي، البالغ من العمر 26 عامًا، بالسجن 23 عامًا، بعد إدانته بالقتل والاغتصاب المتكرر للطفلة، كما أدين بالاعتداء الجنسي على الكثير من الفتيات اللواتي تتراوح أعمارهن بين 11 و16 عامًا.
مشاركة :