الجامعة الأمريكية بالبحرين تفتح باب الإلتحاق للعام الأكاديمي 2019

  • 5/1/2019
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

في إطار استعداداتها للافتتاح الرسمي للحرم الجامعي خلال شهر سبتمبر من العام الحالي، أعلنت الجامعة الأمريكية بالبحرين، أول جامعة تقام على الطراز الأمريكي في المملكة، عن فتحها باب الإلتحاق للفصل الدراسي بشهر سبتمبر 2019. هذا وتوجه الجامعة كل من لديه الرغبة بمعرفة المزيد حول البرامج المتوفرة وللإلتحاق بها إلى زيارة الموقع الإلكترونيwww.aubh.edu.bh . كما أعلنت الجامعة كذلك عن تنظيمها ليوم مفتوح في فندق الفور سيزونز، خليج البحرين يوم السبت 4 مايو 2019 من الساعة 10 صباحًا إلى 2 ظهرًا، ومن 4 عصرًا وحتى 8 مساءًا، وذلك بغرض تعريف الطلاب وأولياء أمورهم عن قرب على برنامج عمل الجامعة. بالإضافة إلى إمكانية التقديم على درجة البكالوريوس لمجموعة من التخصصات الأكاديمية، والتي تضم: كلية إدارة الأعمال وكلية الهندسة وكلية العمارة والتصميم.وعلّقت الدكتورة سوزان ساكستون، رئيس الجامعة الأمريكية بالبحرين قائلةً: «نحن سعداء للغاية بالاهتمام الذي نشهده من الطلاب الراغبين بالانضمام إلى الجامعة الأمريكية بالبحرين خلال شهر سبتمبر من العام الحالي. ويسرنا ايضًا أن نقدم الهيئات التعليمية والإدارية التي تُشكل جزءًا حيويًا من هذه العملية حيث حرصت الجامعة على تشكيل فريق مؤهل يتحلّى بالخبرة والمهارة ليرافق الطلاب في رحلتهم الجامعية. كما سنقوم بتسليط الضوء على مدى التقدم الحاصل في هذا الحرم الجامعي الرائع.»وتقدم الجامعة الأمريكية بالبحرين نهجًا تعليميًا فريدًا يرقى إلى أعلى المستويات العالمية في تنفيذ البرامج الأكاديمية، فهي تركز على استخدام مخرجات التعليم، والتقييمات والنتائج السائدة ضمن أفضل الجامعات العالمية. وتطمح الجامعة إلى تخريج أفواج من الكوادر عالية الكفاءة، ويتمتعون بالمرونة اللازمة للانضمام إلى بيئات العمل المختلفة. وسيتم تصميم البرامج وفقًا لأعلى المعايير التي يتطلبها أصحاب العمل وذلك تبعًا لمتطلبات السوق، حيث من شأنها أن تخلق نظامًا تعليميًا وتوظيفيًا لطلاب وخريجي الجامعة على حد سواء.وأضافت قائلة: «تم تأسيس الجامعة الأمريكية بالبحرين لدعم جهود المملكة الرامية إلى الارتقاء بجودة التعليم وإنشاء صرح تعليمي عالمي لخدمة الطلاب على الصعيدين المحلي والإقليمي. يتوجب على المرء أن يسعى لتحقيق مستهدفات البرامج الأكاديمية المعترف بها إقليميًا ودوليًا، في بيئة غنية بثقافاتها المتنوعة، ليتمكن من البزوغ كقوة عاملة عالمية تنافسية، وذلك عبر تحقيق التوازن المطلوب بين الحياتين العملية والشخصية في حرم جامعي يقدم أنشطة إضافية و بيئة ديناميكية.»

مشاركة :