ضبط 3 أطنان ألبان وتمر هندي و500 كيلو رنجة غير صالحة بالمحافظات

  • 5/5/2019
  • 00:00
  • 3
  • 0
  • 0
news-picture

واصلت الإدارة العامة لشرطة التموين والتجارة الداخلية بالتنسيق مع إدارات وأقسام شرطة التموين وفروعها الجغرافية بمديريات الأمن وقطاع الأمن العام ، حملاتها التموينية المكبرة لضبط جرائم الغش التجارى.أسفرت جهود تلك الحملات عن ضبط تاجر مواد غذائية وسيارة نقل قيادته ، بدائرة قسم شرطة بنى سويف (محافظة بنى سويف) لحيازته وتجميعه كميات من السلع الغذائية قدرها (2 طن "ألبان" غير صالحة للإستهلاك الآدمى لوجود تغير فى خواصها الطبيعية ) .. وفقًا لما ورد بتقرير مفتشى الأغذية بمديرية الشئون الصحية ببنى سويف تمهيدًا لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، وتحقيق أرباح غير مشروعة.فيما تم ضبط مالك محل غير مرخص لتجارة السلع الغذائية - بدائرة قسم شرطة محرم بك (بمحافظة الإسكندرية) لحيازته وتجميعه كميات كبيرة من السلع الغذائية قدرها ("1,700 طن وسبعمائة كيلو جرام "تمر هندى – تمور" ) معبأة داخل عبوات غير مدون عليها أية بيانات تفيد تواريخ الإنتاج والصلاحية وغير صالحة للإستهلاك الآدمى، لوجود تغير فى خواصها الطبيعية وإحتوائها على حشرات حية وميتة "سوس" ، وفقًا لما ورد بتقرير مفتشى الأغذية بمديرية الشئون الصحية بالإسكندرية.. تمهيدًا لطرحها للبيع والتداول بالأسواق، وتحقيق أرباح غير مشروعة.وفى ذات السياق تم ضبط تاجر سلع غذائية وسيارة نقل قيادته - بدائرة مركز شرطة كوم حمادة (محافظة البحيرة) لحيازته وتجميعه كميات كبيرة من الأسماك المدخنة قدرها (500 خمسمائة كيلو جرام "رنجة") غير صالحة للإستهلاك الآدمى لوجود تغير فى خواصها الطبيعية وفقًا لما ورد بتقرير مفتشى الأغذية بمديرية الشئون الصحية بالبحيرة .. تمهيدًا لطرحها للبيع والتداول بالأسواق ، وتحقيق أرباح غير مشروعة.كما تم ضبط مالك مستودع بوتاجاز – بدائرة مركز شرطة الخانكة (بمحافظة القليوبية) لإستيلائه على أعداد كبيرة من إسطوانات البوتاجاز المدعمة من قبل الدولة قدرها (610 إسطوانة بوتاجاز مختلفة الأحجام) ، والمخصصة للأغراض المنزلية والتجارية ، وبيعها بالسوق السوداء بأزيد من السعر الرسمى المقرر لها وتحقيق أرباح غير مشروعة، بالإضافة إلى إهدار أموال الدعم التى توفرها الدولة لمحدودى الدخل.هذا وتواصل الأجهزة الأمنية جهودها فى مجال توجيه الحملات التموينية المكبرة لضبط الأسواق وتوفير السلع الأساسية للمواطنين.

مشاركة :