دفعه ولعه وشغفه بالمتاحف التراثية والشعبية إلى شراء بيت قديم عمره ناهز الـ 90 عاما وتحويله إلى متحف أثري، على الرغم من أنه صاحب متحف مرموق يقصده الزوار والسائحون على مستوى منطقة حايل وهو «لقيت للماضي أثر». يقول خالد المطرود لـ «الرياض»: قمت بشراء هذا البيت القديم وتحويله إلى متحف خاص وجعله متخصصا بـ «الضيافة». حيث بدأت في ترميم «متحف الضيافة» قبل نحو عامين ليكون مكانا مهيأ لاستقبال الضيوف وزوار المنطقة.  يذكر أن المتحف تخصص في معروضات خاصة بالضيافة كالدلال والوجار والكمار وأدوات الطبخ.