في أوائل القرن العشرين، وجد الأمريكيون أنفسهم أمام تهديد جديد لم يسبق لهم به عهد من قبل، الأمر هنا لا يتعلق بالفاشيين أو الشيوعيين، بل بتهديد أُنثوي.شكل حينها اقتحام النساء لمجال العمل خطرًا كبيرًا على النساء مثلهن، فباتت كل منهن تخشى على زوجها من هؤلاء الجريئات اللواتي خرجن وبكل شجاعة وجرأة للعمل دون أن تهاب الاحتكاك بالرجال.وتخطى الأمر حدود الخوف، فأرجعت إحداهن فشل زواجها والسير به في طريق الطلاق إلى تلك " قرصانة الحب" _كما أطلقت عليها_ العاملة على آلة الكتابة لدى زوجها.ولمتابعة المزيد عن قصة أول قرصانة حب ..شاهد الفيديوجراف التالي...
مشاركة :