في الأول من رمضان عام 91هـ، كان فتح الأندلس على يد موسى بن نصير في عهد الخليفة الأُموي الوليد بن عبدالملك؛ حيث استأذن الخليفةَ الوليدَ بن عبدالملك في غزو الأندلس، بعدما خضعت بلاد المغرب الأقصى للدولة الإسلامية، وعُيِّن طارق بن زياد واليًا على مدينة طنجة، وبالفعل وافق الوليد على فتح الأندلس؛ حيث جهَّ
مشاركة :