في عيد ميلاده.. تعرف على تفاصيل قصة حب جورج كلوني وأمل علم الدين

  • 5/6/2019
  • 00:00
  • 2
  • 0
  • 0
news-picture

يحتفل النجم العالمى جورج كلونى بعيد ميلاده الـ58، وهو النجم الأكثر وسامة وجاذبية وآسر قلوب النساء حول العالم، وصاحب الآراء السياسية المهمة والمتبني لعدد من القضايا الإنسانية. مضى على زواج جورج كلوني وأمل علم الدين أكثر من ثلاث سنوات لكن الجميع لا يعرف تقاصيل قصة الحب التى جمعت بين كلونى وامل علم الدين وكيف تقابلا لأول مرة والطريف أن نجم هوليوود الشهير حتى لم يترك منزله عندما تعرف على المحامية والناشطة الحقوقية اللبنانية عام 2013.من المعروف أن الثنائي يفضلان التكتم على حياتهما الخاصة.لكن جورج كلوني قال من قبل خلال إحدى المقابلات الصحفية عن علاقتهما وكيف بدأت من خلال تبادل الرسائل عبر البريد الالكتروني. وظهر النجم مع مقدم البرامج البارز ديفيد ليترمان في برنامجه My Next Guest Needs No Introduction الذي أذيع على موقع Netflix في التاسع من فبراير الماضي.وكشف كلوني في هذه الحلقة أن وكيل أعماله توقع زواجه من أمل حتى قبل أن يتقابلا ، وقال لليترمان: «كان الأمر عجيبًا، فقد تعرفت على أمل عن طريق صديق مشترك كان يود زيارتي فاقترح إحضار أمل معه ولم أمانع بل رحبت بالفكرة تمامًا ثم تلقيت مكالمة من وكيل أعمالي قال لي من خلالها أنه قابل هذه المرأة التي ستحضر إلى منزلي وأنه متأكد أنني سأتزوجها فيما بعد».وبالمصادفة، كان والديّ جورج معه في منزله الموجود عند بحيرة كومو عندما زارته أمل للمرة الأولى لتتعرف أكثر على جورج ووالديه خلال هذه الأمسية.أكمل كلوني : «الطريف أن أمي وأبي كانا في زيارة لي عندما حضرت أمل مما أتاح لنا جميعًا الفرصة للتعرف عليها وظللنا نتحدث طوال الليل».وبعد هذه الليلة قام جورج وأمل بتبادل عناوين البريد الإلكتروني الخاص بكل منهما لكي تتمكن أمل من إرسال الصور التي التقطتها معهم هذه الليلةوقال كلوني: ’’بدأنا بعد هذه الليلة مراسلة بعضنا البعض ولم أعلم إذا ما كانت ترغب في الخروج في موعد معي لأني اعتقدت أننا مجرد أصدقاء‘‘.خلال هذه الحلقة، تعرف ديفيد ليترمان على لاجئ عراقي كان كلوني وأمل قد قاما بمساعدته على المجيء إلى الولايات المتحدة والاستقرار بها بحسب ماذكرته مجلة Variety.تزوج الثنائي الأشهر عام 2014 في مدينة فينيسيا الإيطالية كما يعرف عنهما حبهما للأعمال الخيرية، فقاما العام الماضي بالتبرع بما يعادل 9.18 مليون درهم إماراتي لمساعدة الأطفال اللاجئين السوريين في لبنان في الحصول على التعليم كما تبرعا بمبلغ 3.67 مليون درهم إماراتي للمساعدة في محاربة العنصرية في الولايات المتحدة.

مشاركة :