قال مراسل “الغد” في الجزائر، إن الجميع كان ينتظر كلمة رئيس الأركان الجزائري، الفريق أحمد قايد صالح، خاصه أن الخطابات السابقة له، لم تحمل جديدا، ما تسبب في موجة غضب من الحراك الشعبي. وأكد مراسل “الغد”، أن اليوم خرج الآلاف في الجزائر العاصمة وكل الولايات، مطالبين بتغير رموز السلطة السياسية، والباءات الباقية، وعلى رأسها رئيس الدولة عبد القادر بن صالح، والوزير الأول نور الدين بدوي، ومعه حكومة تصريف الأعمال. وأشار مراسل “الغد”، إلى أن الطلبة طلبوا إلغاء المسار الانتخابي المقبل، وقالوا إنهم لن ذهبوا إلى الانتخابات إلا في ظل تحقيق المطالب الكاملة.
مشاركة :