تخطط الدول التي تستضيف بطولات كأس العالم لكرة القدم، في غالب الأمر، إلى تحقيق أكبر استفادة اقتصادية بعد المونديال، مثلما حققت روسيا بعد 2018 أرباحاً قُدّرت بحوالي 14 مليار دولار؛ لكن دولة قطر كسرت هذه القاعدة وتحوّلت إلى استثناء، وبدأت قبل سنوات في جني ثمار استضافتها مونديال 2022، من خلال وتيرتها ال
مشاركة :