يعود شهر رمضان المبارك إلى مدينة دبي التي تستقبله بالزينة والفوانيس، والخيم الرمضانية، والأجواء الشرقية. ويُكرّس هذا الشهر الفضيل للتأمل والصلاة، ويُحتفل به من خلال الأنشطة والفعاليات في الخيم الرمضانية، ومن بينها خيمة «أساطير» في فندق «أتلانتس» التي تقع على جزيرة النخلة في دبي، مع إطلالة خاصة على مباني مدينة دبي، لتوفر أجواء ساحرة لضيوفها. تستلهم الخيمة اسمها من الأساطير العربية التي تحرص على ترجمتها إلى واقع من خلال وجباتها وأجوائها الجذابة، وديكورها الشرقي. أما قاعة «الفلك» في فندق «برج العرب»، المستوحاة من دار الأوبرا في العاصمة النمساوية فيينا، فتمتاز بأسلوب تصميم الأرابيسك. وتوفر تجربة مذاقية فاخرة مع العائلة والأصدقاء، مع بوفيه من الأطباق المحلية، في ما تأخذك تجربة الإفطار الرمضانية في خيمة «المجلس» بمدينة جميرا، في رحلة ممتعة خلال الشهر الفضيل، وتتميز هذه الخيمة بأجوائها العربية المنعكسة في التفاصيل كافة. وتمتزج الحضارة العريقة مع لمسة من الإبداع في البوفيه المتنوّع الذي يرضي جميع الأذواق. وخلال شهر رمضان المبارك، تحولت «ذا كوينز روم» في سفينة «كوين إليزابيث 2»، الفندق الأول والوحيد العائم في دبي، إلى مجلس الملكة، لاستضافة وجبات الإفطار، وهذه الوجهة الشهيرة، ذات التاريخ البحري الاستثنائي، تتزيّن بأنماط الأرابيسك والديكور الشرقي، احتفالاً بشهر الصيام. تحتفي دبي بشهر رمضان المبارك في كل زاوية، إذ تقدّم مطاعمها أشهى وأفخم تجارب الإفطار، إلا أن للإفطار في «دبي أوبرا» نكهة مميزة خلال العام الجاري، مع عروض ترفيهية كلاسيكية وشرقية. أما مطعم أو خيمة «الحظيرة» في «منتجع وسبا باب الشمس الصحراوي»، فيشتهر بالمطبخ العربي التقليدي، ويوفر تجارب إفطار مميزة في قلب الصحراء، وتتضمن الفعاليات عروضاً موسيقية لعازفي العود والقانون وغيرها من العروض الترفيهية العائلية والألعاب. أما مجلس السفينة في فندق «جميرا بيتش» فيتزين بديكورات ذات طابع عربي ضمن أجوائه، في ما يقدّم فندق «ميدان» خيمة رمضانية خلال الشهر الفضيل، تتضمن مجموعة متنوعة من الأكلات الشهية، وتقع الخيمة إلى جانب مضمار سباق الخيل الأنيق.طباعةفيسبوكتويترلينكدينPin Interestجوجل +Whats App
مشاركة :