في العدد المقبل.. مجلة "ماجد" بحلة رمضانية

  • 5/15/2019
  • 00:00
  • 1
  • 0
  • 0
news-picture

تتزين مجلة "ماجد" في عددها المقبل غداً الأربعاء بحلة شهر رمضان المبارك، حيث أعدت لأصدقائها مجموعة متنوعة من المواضيع والقصص والمسابقات التي تتناسب مع أجواء الشهر الفضيل. ويذهب "كسلان" في هذا العدد برحلة لصيد السمك بعدما أقنعه "نشيط" بالقيام بذلك بدلاً من الجلوس طوال النهار أمام شاشة التلفزيون خلال شهر رمضان، أما الوالد في "عالم سالم" فيصطحب سالم وشقيقته إلى المتجر لشراء فانوس رمضان المفضل لكل منهما، كما يحدثهما عن قيم وعادات وتقاليد الشهر الفضيل وعن أهمية السحور للصائم خاصة خلال فصل الصيف. وتشارك "كرملة" مع أصدقاء المجلة وصفة سهلة التحضير للعناية بالشعر خلال شهر رمضان لأن الجسم يفقد الكثير من العناصر الغذائية أثناء الصيام، إضافة إلى وصفة أخرى لإعداد وجبة الإفطار المكونة من مكعبات السمك المقلية اللذيذة، في حين يركز "سفير التسامح" على الشهر الفضيل ليؤكد أن الصيام لا يؤثر على نشاط الصائمين وقدراتهم؛ بل يدعو إلى الاجتهاد والصبر، فهو ليس مناسبة للكسل بل شهر للعبادة والعمل. ويدور حوار بناء بين "فطين" ووالدته حول دعوة الأقارب إلى مائدة الإفطار على الرغم من أن هذا الأمر سيكون متعباً لها لأن الصيام قد يستنفذ طاقة الجسم، أما جار "أمونة" فيستغرب من تصرفات أمونة وأخويها غير المعتادة، إذ كان النهار هادئاً من دون أي مشاكل، ولكن هل سيستمر الحال؟. وفي قصة "خراريف الجدة ظبية" تصادف الحفيدة "شما" "حمارة القايلة" التي حذرتها منها جدتها من قبل، فهل تستمع شما إلى الحمارة وتقبل أن توصلها إلى بيتها أم تتذكر كلام جدتها وترفض العرض؟ ويصطحب "ماجد" الأصدقاء كل أسبوع إلى أحد المواقع السياحية في العالم العربي، حيث يعرفهم في هذا العدد بالمسجد الأموي بمدينة دمشق، وعن أصله وتكلفته ومساحته ومكانته عند المسلمين. كما تخصص صفحة "أصل الأشياء" في هذا العدد للحديث عن التقويم الهجري الذي يستخدمه المسلمون لتحديد المناسبات الدينية المختلفة. ويتضمن العدد في صفحة "نلون" صورة تبرز معالم السعادة في الشهر الفضيل، كما سيتمكن الأصدقاء في صفحة "فنون إعادة التدوير" تعلم كيفية صنع هلال رمضان باستخدام أدوات بسيطة، كما سيكونون على موعد مع قصيدة "في رمضان" للشاعر محمد جمال عمرو، في حين تتناول صفحة سينما الأطفال لهذا الأسبوع فيلم "Boss Baby" الكرتوني الشهير والمحبب لدى الأطفال. وكما اعتاد أصدقاء المجلة، تواصل المجلة قصصها الشيقة مثل "يوميات زكية"، و"غابة الحكايات"، وصفحة "10 حقائق"، و"مدرسة البنات"، و"مخبر المستقبل"، وغيرها الكثير. مجلة "ماجد" أكثر المجلات الموجهة للأطفال انتشاراً في الوطن العربي وأقدمها، وقد اختير اسم المجلة، التي تصدرها "أبوظبي للإعلام" منذ 28 فبراير1979، تيمّناً باسم البحار الإماراتي الشهير شهاب الدين أحمد بن ماجد، أحد أبناء إمارة رأس الخيمة (جلفار سابقاً). تحظى مجلة ماجد بشعبية واسعة بين أطفال الإمارات والعرب، وقد تبوأت مكانة متميزة في قلوب الأطفال العرب من الخليج إلى المحيط وحازت على ثقة الآباء والأمهات، بمحتواها التربوي الترفيهي الممتع والمفيد الذي يساهم في غرس القيم النبيلة في نفوس الأطفال ويساعد على صقل شخصياتهم، إضافة إلى شخصياتها الفريدة وتصميمها الجذاب الذي حرصت طوال مسيرتها على التجديد والابتكار فيه. استحقت مجلة ماجد جائزة الصحافة العربية مرّتين، وقد أصبحت أيقونة متميزة في صحافة الطفل، وعلامة رائدة في هذا المجال، يعزز دورها فيه إطلاقها مبادرات مجتمعية هادفة أبرزها: دعم أدب الطفل، وتشجيع الأطفال على القراءة، والمعرفة والإبداع. لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع:www.majid.ae

مشاركة :