رزق الروائي جابر بن محمد مدخلي بمولودة اتفق وحرمه على تسميتها “جيان” لتنضم إلى شقيقها “ريان”جعلها الله من مواليد السعادة والهناء ومن حفظة كتاب الله الكريم . يذكر أن الأديب أحمد إبراهيم الحربي نظم أبيات مرحبا بحفيدته “جيان” جيان وجاءت جيان.. كحورية من أعالي الجنان.. تهادت على ربوة من حنان.. تنام على شرشفٍ من حرير وتصحو لتعط الحياة الآمان أفاقت على عالم مبحرٍ يموج علي شاطئيه الزمان و (نوفا) على رمشها وردةٌ ترصّع في بردتيها الجمان وتزهر عبر المدى فلةً تعطر أرجاءنا والمكان لها القلب مأوى وفي قلبها سأسكن وحدي كأني جيان.. الصحيفة تبارك”لروائي جابر” وتتمنى أن تكون “جيان” قرة عين لوالديها.