قالت دار الإفتاء إن من رحمة الله بالمرأة في رمضان أن جعل لها أحكامًا خاصة تناسب طبيعتها الجسمانية، فجعل لها من الرخص الشرعية ما يرفع عنها الحرج في كثير من الأمور منها أنها إذا كانت حائضًا فإنه يجب أن تفطر ثم تقضي هذه الأيام بعد رمضان.وأضاف الدار عبر الفيسبوك: أداء المرأة لعملها على أكمل وجه، وكذلك رعايتها لبيتها وزوجها وأبنائها عبادة لله عز وجل إذا احتسبت ذلك عند الله، فإنها تحوز الأجر المضاعف على ذلك، خاصة إذا شغلت نفسها خلال ذلك كله بذكر الله سبحانه وتعالى.وتابعت:من أوجه عبادة المسلم في رمضان أدائه لصلاة التراويح والقيام في المسجد أو في البيت، فهو يطرق بابًا من أبواب الرحمة، حيث تغشاه السكينة وتحفه الملائكة، وتتنزل عليه المغفرة.
مشاركة :