ظهرت النجمة العالمية Jennifer Lopez على السجادة الحمراء إلى جانب توأميها في لوس أنجلوس للترويج لفيلمها الجديد Home. ويبدو أنّ النجمة لم تورّث ابنها Max السحر والجاذبية أمام عدسات الكاميرات. وفترة التمايل أمام الكاميرات وتوزيع الابتسامات مع توأميها Max و Emme لم تدم طويلاً، لأنّ ابنها بدا غير معتاد بتاتاً على هذه الأجواء، فلم يتحمّل الأضواء وأخذ بالبكاء أمام الجميع. وأثناء التقاط الصور بدا الخوف واضحاً على وجه Max الذي تألّق ببدلة زرقاء اللون، على عكس شقيقته التي تألّقت بفستان أبيض، إلى جانب والدتهما التي عكست جمالاً باهراً وأناقة راقية بفستانٍ أزرق قصير من تصميم اللبناني زهير مراد. يُذكر أنّ الراقص Casper Smart، حبيب Jennifer Lopez السابق، حضر في نفس الحفل، لأنه قام بتصميم الرقصات في صورٍ متحرّكة للفيلم، في وقت لم تتردّد الأخيرة بتاتاً في الوقوف إلى جانبه، كما شوهِد أيضاً وهو يحمل بين ذراعيه Max أثناء المغادرة. هل عادت المياه إلى مجاريها بين جينيفر لوبيز وكاسبر سمارت؟ لمشاهدة أجمل صور مشاهير العالم زوروا أنستغرامسيدتي ويمكنكم متابعة آخر أخبارمشاهير العالمعبر تويتر"سيدتي فن"