نفى رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح أمس الأربعاء أن تكون لديه أي «طموحات سياسية» وذلك بعد أيام على تأكيده التمسك بإجراء الانتخابات الرئاسية المقرّرة في الرابع يوليو بينما ترفضها الحركة الاحتجاجية، وقال قايد صالح في ثالث خطاب خلال ثلاثة أيام: «تعهدت شخصيا في العديد من المرات على المرافقة العقلانية المتسمة بالصدق والصراحة، للشعب الجزائري في مسيراته السلمية الراشدة، ولجهود مؤسسات الدولة، ولجهاز العدالة».
مشاركة :