أكد سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي أن السياسات المتعلقة بشؤون التعليم والمدارس والمناهج الدراسية، تأتي في المقام الأول من أجل مصلحة الطالب باعتباره محور العملية التعليمية، ما يستدعي التعاون بين جميع أطراف العملية التعليمية من أجل توفير كافة السبل لنجاح الطلبة وتميزهم.
مشاركة :