وصف عدد من الشباب قرار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان قرار حكيم يهدف إلى إعادة الأمن إلى اليمن الشقيق وقالوا إن القيادة حريصة على الشعوب العربية والإسلامية مشيرين الى أن القوات المسلحة قوات مؤهلة وباسلة وقادرة على إعادة الشرعية لليمن وحماية الوطن وأنهم يقفون صفًا واحدًا مع القوات العسكرية وهم على استعداد للدفاع عن الوطن متى ما دعت الحاجة لذلك. قرار حكيم أسامة الحامد يقول إن القرار ببدء «عاصفة الحزم» قرار حكيم من رجل حكيم، يهدف إلى رفعة راية دينه ووطنه، منوهًا أن هذا القرار جاء في وقته تمامًا مع استفحال أمر الحوثيين وتجرئهم، مشيرًا إلى أن المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي يقفون بكل قوة خلف الشعب اليمني ويحرصون على أمنه واستقراره ومقدراته في مواجهة الميلشيات الحوثية، وهو ما تجلى في العديد من المواقف وآخرها بيان دول المجلس الذي سبق عملية «عاصفة الحزم» الذي أكد الاستجابة لطلب رئيس الجمهورية اليمنية عبد ربه منصور هادي، لردع عدوان ميليشيا الحوثي، كما أكد خطورة الانقلاب الحوثي على أمن المنطقة، وسعي دول المجلس طوال الفترة الماضية لاستعادة الأمن في اليمن عبر العملية السياسية، وآخرها الإعلان عن مؤتمر للحوار تحت مظلة مجلس التعاون. بندر علي عوض قال:»عاصفة الحزم» التي تقودها المملكة العربية السعودية بمشاركة دول مجلس التعاون الخليجي وعدد من الدول العربية والإسلامية للدفاع عن الشرعية في اليمن الشقيق، ومنع ميليشيات الحوثي الانقلابية من السيطرة على البلاد هو قرار جريء من ملك جريء يخدم دينه ووطنه ودول الجوار العربية، مشيرًا إلى أن هذا الموقف الجسور الذي يتسم بالحكمة ليس بمستغرب على خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وحكومة المملكة التي تولي قضايا المسلمين أهمية قصوى. «الحرص على الشعوب عبدالرحمن الحسني أشار إلى حرص المملكة على دعم الشعوب العربية وتجنيبها ويلات النزاعات والصراعات التي أحدثتها المتغيرات السياسية الجارية، مؤكدًا استمرار المملكة في مسيرة الإصلاح والتطوير في ظل التوجيهات السامية لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وجاء هذا الحرص بإعلان الضربة العسكرية على معاقل الحوثيين والإرهابيين في اليمن. تحرك حاسم وقال عوض علي عوض التحرك الحازم والحاسم لحكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لإنهاء الأوضاع الشاذة في اليمن والدفاع عن الشرعية والاستقرار، وتقليم أظافر العصابات الطائفية الحوثية، التي عاثت في الأرض فسادا، وأساءت لتضحيات الشعب اليمني ومارست بلطجة حقيقية وإرهابا ميدانيًا، جاء في الزمن الصحيح والتوقيت المناسب، فقد تحملت السعودية ضغوطًا هائلة وهي تحاول عبر دبلوماسيتها المحترمة ضبط الأوضاع والأخذ بيد الشعب اليمني نحو ضفة الحوار البناء والمسؤول، والذي من شأنه حفظ مصالح أبناء اليمن أولا وضمان الأمن والسلام في منطقة جنوب الجزيرة العربية، إلا أن مخططات التخريب للحوثيين وتصدير الأزمات وصناعة الفتن وحياكة الاضطرابات لم تترك فرصة لأي حريص لتدارك الموقف سوى عبر اللجوء لإجراءات حاسمة مما يؤكد حرص حكومة المملكة على أمن الشعب اليمني والحفاظ على الشرعية. زعامة العالم تركي العتيبي قال ان المملكة تتزعم العالم الإسلامي مما تملكة من مقومات تجعلها تحصل على هذه الزعامة خاصة مع المؤهلات العالية من قوة في الاقتصاد وفي السلاح، وفي كل مجالات الحياة، مبينًا أن هذا الدور المحوري لم يأت من فراغ إنما أتى من وقوف السعودية مع جميع الشعوب العربية في مصر و سوريا والبحرين ودول الخليج وأخيرًا اليمن. أما تركي الهذلي أوضح مع بداية عملية «عاصفة الحزم» بينت المملكة قدرتها على تزعم العالم العربي والعالم الإسلامي خاصة في ظل الظروف الراهنة التي جعلت المملكة تقف بالمرصاد لكل يد عابث حاولت زعزعة الأمن في اليمن. باسلة ومؤهلة وقال شداد ضاوي: إن سلاح الجو السعودي وغيره من القطاعات مؤهل تاهيلًا كاملًا لمواجهة أي طارئ قد يحدث في المنطقة وهذا ما رأيناه ووقع جليًا وواضحًا في عملية «عاصفة الحزم»، وهذه القوات التي تضرب معاقل الحوثيين والإرهابيين في اليمن ما هي الا قوة ضاربة للدفاع عن الوطن ورعاية مصلحته ومصلحة الشعوب العربية والإسلامية وقال نايف الهذلي: إن الضربات العسكرية جاءت في وقتها لتنقذ اليمن من التدهور الذي كان يحصل فيه وأشكر دول الخليج وجميع الدول المشاركة على إنقاذ اليمن من براثن الإرهابيين وهو شيء ليس بمستغرب على مملكتنا وأمن اليمن هو من أمن المملكة ودول الخليج والدول العربية أيضا وعلى هذه الدول دعم القوات العسكرية اليمنية لبسط نفوذها مرة أخرى، بعد القضاء على الارهابيين. إعادة الشرعية عوض الهذلي: اطمأن المواطنون في المملكة وأدرك معهم العالم بأسره أن المملكة العربية السعودية في ايدٍ أمينة، وقيادة قوات مسلحة قادرة على حماية الوطن من أي مكروه ومن أي تطاول ومن أي اعتداء وعلى كل ابناء الوطن المشاركين في هذه الواجب الديني والوطني الفرح والسعادة قد عمت كيف لا وهم يشاهدون قدرة القوات السعودية وجاهزيتها من كافة الجوانب، وقال وفق الله القوات السعودية في دفاعها عن الشرعية اليمنية وندعو الله ان يحفظ اليمن الشقيق ويوفق الحكماء والعقلاء والأوفياء والمخلصين من الشعب اليمني الشقيق في تخليص اليمن من هذا المخطط الذي يحاك بهم من أعدائهم ومن هذا الخطر العظيم الذي حل بهم وإعادة الشرعية. وشاركه مشعل الهذلي قائلا: أويد وأبارك الخطوة الجريئة والشجاعة للملكة العربية السعودية ودول التحالف العشري في توجيه ضربات عسكرية لجموع الحوثيين المعتدين والقضاء عليهم، مضيفًا أن شرعية اليمن عمق استراتيجي لدول المجلس وخاصة المملكة وإذا ترك لهؤلاء الشرذمة فإن الوضع سيكون كارثيًا على جميع دول المنطقة، وقال جميعنا نرفع أكف الدعاء لله تعالى أن ينصر نسورنا البواسل ويسدد رميهم ويجعل النصر حليفهم لتعود الشرعية لربوع اليمن الشقيق. صف واحد وقال خالد الهذلي وعبدالله البيشي إن المواطنين جميعًا يقفون صفًا واحدًا مع رجال القوات المسلحة البواسل في حربهم ضد الإرهاب وإعادة الشرعية لليمن الشقيق في ظل تلاعب هذه الشرذمة في أمن اليمن وشعبه، ونوهوا إلى أن أمن اليمن من أمن السعودية والخليج والعالم العربي والاسلامي. فهد المباركي وحمدان البيشي: إننا كشباب مستعدون أن نلبي النداء متى ما أعلن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز النفير، ومستعدون للذوذ عن أرضنا والموت دونه. المزيد من الصور :
مشاركة :