شهدت أحداث الحلقة 27 من مسلسل "هوجان" للفنان محمد إمام، تعنيف "هوجان" محمد امام لـ"وردة" ميرنا نور الدين، بسبب رغبتها فى الزواج منها أو إقامة علاقة معه فى الحرام لتقرر عداوته وفض الشراكة معه والبحث عن طريقة للدخول إلى "كمال اللباد" رياض الخولى، ومشاركته لتقف معه أمام هوجان. بينما يقابل هوجان الشيخ عبد الجواد الذى يعمل مع كمال اللباد ويأمره بإحضار كل المعلومات عن كمال ويهدده بتاريخه الأسود ويعرض عليه شيك بمبلغ كبير، ويأتى "على" كريم عبد الجواد ليخبر هوجان بمكان والده ويأخذه لمقابلته فى السجن ويجد والده "السيد مجاور" عبد الرحمن أبو زهرة، ويخرج من السجن بقضية افراج صحى ويعود الى منزله بالصعيد بعد ابتعاده عن بلده 30 سنة ظلم. يذهب "لطفى الحراق" الى الطبيب للكشف على زوجته منة لبحث سبب عدم الانجاب ويخبره الطبيب أن لطفى لديه مشكلة صحية تمنعه من الإنجاب، وتقف تجارة لطفى الحراق بسبب سيطرة هوجان على السوق وليس أمامه سوى التعامل معه لتسير تجارة الآثار مرة أخرى ولكن العداوة بينهما تصعب من الأمور، وتكتشف نوجان أن أخوها كرم يقيم مع هوجان فى منزلة ويقلقان من اخبار كرم لهوجان أن الطفل الذى أنجبته هو ابنه وأن لطفى سجله باسمه. يبقى هوجان مع والده فى الصعيد بعد تجهيز المنزل ويجعله من كبار البلد بعدما أعطى الأهالى كل ما يريدونه من مستلزمات، ويروى السيد مجاور كل ما حدث له من بهلول وكمال اللباد وأنهما السبب فى سجنه ظلم والسبب أيضًا فى موت والدته ليعد هوجان والده بأنه حقه سيعود وينتقم من كل هؤلاء.