ساعد مسبار كريوسيتي، منذ هبوطه على سطح الكوكب الأحمر في عام 2012، علماء الفلك في تحديد موقع الميثان المفقود على الكوكب. وقدم المسبار أدلة على أن كوكب المريخ كان رطبا في وقت من الأوقات، حتى أنه أعطى أدلة عن إمكانية وجود حياة خارج كوكب الأرض. Science under the cloudsAfter working hard for 2,405 Martian days and discovering the highest amounts of clays yet during the mission, @MarsCuriosity took a quick selfie break: https://t.co/kZcT0iuc87Heres how the rover takes selfies: https://t.co/Tp8aeZrZrypic.twitter.com/v27dH9JvG2— NASA JPL (@NASAJPL) May 29, 2019 وعاد المسبار كريوسيتي مؤخرا إلى القيام ببعض المراقبة السحابية، وتمكن من تصوير مشهد مذهل على الكوكب الأحمر. NASA/JPL-Caltech وبحسب ما نقلته وكالة "ناسا"، فإن مسبار كريوسيتي استخدم كاميرا الملاحة بالأبيض والأسود لالتقاط صورة للسحب التي تنجرف على بعد نحو 31 كلم، فوق السطح، يومي 7 و12 مايو. وتتوقع وكالة "ناسا" أنها غيوم ماء جليدي محتملة، تطفو في الغلاف الجوي للمريخ على مدار السنة. NASA/JPL-Caltech NASA/JPL-Caltech وتحاول ناسا التنسيق بين كريوسيتي والزائر الآخر على سطح المريخ Insight، لالتقاط صور للغيوم ذاتها، ما يقدم للعلماء استنتاجات أكثر دقة حول ارتفاع السحب، وبالتالي هذا سيساعد في تحسين نتائج فهم العلماء لما يحدث في الغلاف الجوي للكوكب الأحمر. المصدر: ساينس ألرت
مشاركة :